top of page
Screenshot 2023-11-20 12.00.28 PM.png

لوحة لقصّة هدية العيد، غسّان كنفاني، ١٩٦٨

 الذاكرة تتعلّم

 ٦ كانون ثان - ٢٠ كانون ثان | أيّام السّبت والثّلاثاء | ١١-٢ ظهرا

أُلِفَ التّعليم، في الممارسة الحديثة، منوطا بالنّتاج المستقبليّ. غير أنّه لا ينفكُّ عن الاشتباك مع معمل الأصل الإنساني، الذّاكرة.

 

في هذه الدّورة، نلاحق السّرديات الأدبية، والأطر الفلسفية لدور التّعليم في التّعامل مع الماضي. فنراقب: ما المؤسسات المشاركة في التّعليم الإنساني؟ كيف للتّعليم أن يكون شفاء من الحادث في التّاريخ؟ كيف يمكن، عبرَ ما نتعلّم، ألّا نتحاشى النّظر في إرثِ الألم؟ 

 

بالإنعامِ في المدى العربيّ والإسلاميّ نقرأ أبا حامد الغزاليّ ومالكًا بن نبي وفدوى طوقان وسليم بركات، لنُطلَّ على ما يُنبِتهُ التّعليم في الذّاكرة، ونَسكُنَ لمنطق التّهذيب في بناء فردٍ سويّ بصُحبةِ ما مضى.

bottom of page