top of page
الوردة تحكي بيتا
"الزهور حقًّا تنبُتُ فينا، عندما نَسْتَنبِتُها، وظِلُّها هو الذي ينمو خارجنا!"
قد تَطْلُعُ في إناء أو لوحة. وربما تُستَذَكَرُ من الأرض. هذا التلاقي، نلتفِت للوَرْدة، تُرَوِّي السُّكنى والخيال. عبر قراءة رؤيا إبراهيم الكوني، واستِظلالًا بأبي حَفص بن بُرد وقاسم حداد وعُبَد الورد، نستَكْشِف سِيَر الوردة في منبَتِها، لنراقب تحويرَ الإنسانِ منطقَ الطبيعة. ثم بالنظر إلى العمارة وهي توطّن السعادة في أُصُصٍ نازحة، نتساءل عن الوردة إذ تَطالُ أبعَدَ من ذاك.
bottom of page